هات بوذا
ضحكت كثيرا وقد كان غاب عن وجهي الفرح طويلا وانا اعايش الحزن المرسوم فوق شفاة الأرامل والثكالي من نساء الامه الذين أبت اطماع حكامهم إلا ان تأد أحلامهن البسيطه في معانقة الحرية بعد طول أسر وسيطرة للظلم من قبل طواغيت الأمة الأكثر شرها وطمعا وجهلا من فرعون وهامان والاكثر قسوه من جنودهما .
أقول عرفت البسمة طريقها الي شفتاي وأنا اطالع اليوم خبرا بثته وكالات الأنباء عن الأحتفال بعيد ميلاد بوذا ، وركز معي قليلا اخي الكريم حين أكرر عيد ميلاد بوذا – وبوذا هذا معبود البوذيين لعنهم الله والذين يدين له اكثرية دول الشرق الأدني ويقدسوه كمعبود لهم ، وبعيدا عن السخرية فهذا البوذا لا يعدوا ان يكون مسخ له من التماثيل ما يجعل المرء يخر مغشيا عليه من الضحك ناهيك عن شكله وصورته التي تصدم العقل بتفاهة الاعتقادات وتذهل القلب بكيفية سيطرة أبليس علي بني البشر واستخفافه بهم لهذا الحد .
ومرجع ضحكي أنني تخيلت هذا الاله المزعوم وهو قابع بين مريديه وعباده وامامه قالب الكيك الذي غرزت فيه خمسمائه شمعه او يزيد واصواتهم تصدح بسنه حلوه يا جميل ( لهذا القمئ) وعيد سعيد يا بوذا وهو قابع بلا حراك وعيناه محملقه في اللا شيء تمثال أصم ابكم تشهد المادة المنحوت منها علي حمق بعض بني البشر وضحالة فكرهم ، وعدت اضحك وقد عادت لي ذاكرة الضحك التي افتقدتها زمنا حين تذكرت صغيري وقد كان يتعلم الكلام ويقول هات بوذا يابابا ، فكنت اقبله وابتسم في زمن كان الضحك فيه متاحا .
اشرف نبوي
ضحكت كثيرا وقد كان غاب عن وجهي الفرح طويلا وانا اعايش الحزن المرسوم فوق شفاة الأرامل والثكالي من نساء الامه الذين أبت اطماع حكامهم إلا ان تأد أحلامهن البسيطه في معانقة الحرية بعد طول أسر وسيطرة للظلم من قبل طواغيت الأمة الأكثر شرها وطمعا وجهلا من فرعون وهامان والاكثر قسوه من جنودهما .
أقول عرفت البسمة طريقها الي شفتاي وأنا اطالع اليوم خبرا بثته وكالات الأنباء عن الأحتفال بعيد ميلاد بوذا ، وركز معي قليلا اخي الكريم حين أكرر عيد ميلاد بوذا – وبوذا هذا معبود البوذيين لعنهم الله والذين يدين له اكثرية دول الشرق الأدني ويقدسوه كمعبود لهم ، وبعيدا عن السخرية فهذا البوذا لا يعدوا ان يكون مسخ له من التماثيل ما يجعل المرء يخر مغشيا عليه من الضحك ناهيك عن شكله وصورته التي تصدم العقل بتفاهة الاعتقادات وتذهل القلب بكيفية سيطرة أبليس علي بني البشر واستخفافه بهم لهذا الحد .
ومرجع ضحكي أنني تخيلت هذا الاله المزعوم وهو قابع بين مريديه وعباده وامامه قالب الكيك الذي غرزت فيه خمسمائه شمعه او يزيد واصواتهم تصدح بسنه حلوه يا جميل ( لهذا القمئ) وعيد سعيد يا بوذا وهو قابع بلا حراك وعيناه محملقه في اللا شيء تمثال أصم ابكم تشهد المادة المنحوت منها علي حمق بعض بني البشر وضحالة فكرهم ، وعدت اضحك وقد عادت لي ذاكرة الضحك التي افتقدتها زمنا حين تذكرت صغيري وقد كان يتعلم الكلام ويقول هات بوذا يابابا ، فكنت اقبله وابتسم في زمن كان الضحك فيه متاحا .
اشرف نبوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق